الثلاثاء، 14 يوليو 2009

الطنجية المراكشية -اكلة شتوية- ... بالصور




المقادير

* كيلو غرام ونصف من لحم العجل -البقر-

* نصف كيلو غرام بصل

* راس ثوم مدقوق

* نصف كأس شاي من زيت الزيتون

* ملعقة كبيرة من السمن البلدي

* ملعقة صغيرة من اسكين جبير (زنجبيل)

* ملعقة صغيرة من الزعفران الحر مدقوق

* ملعقة كبيرة من الفلفل الأحمر الحلو

* ملعقة صغيرة من القزبر حبوب مطحون

* ملح

* نصف لتر من الماء


طريقة التحضير


* يقطع اللحم إلى قطع صغيرة ويوضع في الطنجية (قدر من الفخار).

* يرمى فيها الزيت والسمن والثوم المدقوق والبصل المقطع إلى شطائر رقيقة والقزبر حبوب

مدقوق والزعفران واسكين جبير والملح والفلفل الأحمر الحلو ونصف لتر من الماء.

* تحرك القدر جيدا حتى تتمازج كل العناصر فيما بينها.

* تقفل القدر بإحكام .

* ترسل الطنجية إلى الفرن العمومي لتطهى في الرماد الساخن. (عادة صاحب الفرن يعرف كيفية

طهي الطنجية والمدة اللازمة لذلك).


* تقدم الطنجية ساخنة بألف صحة وعافية.


وهذه الاكلة لذيذة جدا اذا استعملت بهذه الطريقة


ولكن ممكن تستعمل بنفس الطريقة ولكن بقدر عادي ويطهى فوق النار

وتكون شهية ولذيذة

واكيد ان الطريقة التقليدية لها مذاق ونكهة خاصة


وهذه الوصفة وصفة تقليدية وتسمى بالطنجية المراكشية لانها معروفة اكثر في مدينة مراكش

وتستعمل اكثر في فصل الشتاء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Welcome


بالله عليكم تدعو لأمى ربنا يشفيها ويخليها لينا أمين يارب العالمين


الدعاء أمانه فى رقابتكم ليوم الدين

المصحف الفلاشى

بالله عليكم تدعوله

ادعو معي لابي فهو الان يسأل

اللهم اغفر له وارحمه، وعافه، واعف عنه، وأكرم نُزُله، ووسع مُدخلهُ، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارًا خيرًا من داره، وأهلًا خيرًا من أهله وزوجًا خيرًا من زوجه، وأدخله الجنة، وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار.

اللهم اغفر لحينا و ميتنا، وشاهدنا و غائبنا، وصغيرنا و كبيرنا، و ذكرنا و أُنثانا، اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان، اللهم لا تحرمنا أجره ولا تضلنا بعده.

اللهم إن سيد بن علي في ذمتك، وحبل جوارك، فقه من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق. فاغفر له وارحمهُ إنك أنت الغفور الرحيم.

اللهم عبدك وابن عبدك وابن أمتك احتاج إلى رحمتك، وأنت غني عن عذابه، إن كان مُحسنًا فزده في حسناته، وإن كان مُسيئًا فتجاوز عنه.