الأحد، 7 يونيو 2009

الفطر غذاء ودواء لمختلف الأمراض




قال عالم نباتات غربي إن الفطر قد يكون مصدر دواء البشر المقبل بعدما نجح في ادخال تعديلات جينية على النبات. وقال الدكتور تشارلز بيتر روماني احد علماء النبات الذي يجري بحوثا في احدى الولايات المتحدة ان ما هو معروف عن الفطر هو كونه مصدرا مهما للبروتنيات.

أما الآن فان الفكرة عن الفطر ستتغير لتكون علاجاً شافياً من الكثير من الأمراض وهو ما لم يتوصل اليه الإنسان حتى اللحظة. وقد نجح الدكتور روماني مع فريق من زملائه في الوصول الى تقنية معينة تعدل النبات جينيا للحصول منه على البروتنيات مثل الهرمونات والانسولين والانزيمات التجارية كالسليلوز.

وقال روماني ان الإنسان توصل حتى الآن إلى علاج 500 مرض وبحصوله على خيار جديد لاستخراج الدواء ستتمكن الإنسانية من الوصول إلى علاج آلاف الامراض وذلك بسبب كمية البروتين التي يتضمنها الفطر المعدل.

ووفق تقنية الدكتور روماني فان الفريق يقوم بحق جين في الفطر لا يشكل جزءا من هذا الفطر بالأساس ليتحد بجين آخر في الفطر ووفق لهذه التقنية فان العالم بحاجة إلى سنوات كي يتفاعل ويغير الفطر من طريقة حياته بعد عملية الحقن هذه من اجل ان يحول البلازميد الى خارج خلاياه بدلا من ان يحتفظ بها ضمن الخلية وهو ما يجري حاليا ضمن عملية البناء داخل الفطر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Welcome


بالله عليكم تدعو لأمى ربنا يشفيها ويخليها لينا أمين يارب العالمين


الدعاء أمانه فى رقابتكم ليوم الدين

المصحف الفلاشى

بالله عليكم تدعوله

ادعو معي لابي فهو الان يسأل

اللهم اغفر له وارحمه، وعافه، واعف عنه، وأكرم نُزُله، ووسع مُدخلهُ، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارًا خيرًا من داره، وأهلًا خيرًا من أهله وزوجًا خيرًا من زوجه، وأدخله الجنة، وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار.

اللهم اغفر لحينا و ميتنا، وشاهدنا و غائبنا، وصغيرنا و كبيرنا، و ذكرنا و أُنثانا، اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان، اللهم لا تحرمنا أجره ولا تضلنا بعده.

اللهم إن سيد بن علي في ذمتك، وحبل جوارك، فقه من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق. فاغفر له وارحمهُ إنك أنت الغفور الرحيم.

اللهم عبدك وابن عبدك وابن أمتك احتاج إلى رحمتك، وأنت غني عن عذابه، إن كان مُحسنًا فزده في حسناته، وإن كان مُسيئًا فتجاوز عنه.