السبت، 25 أبريل 2009

حلى قلوب المحبه ... بالصور



المقادير :

1:الطبقة الأولى

2:علبة بسكوت الشاي

3:زبدة

الطبقة الثانية

5: واحد ونصف كأس حليب بودرة

6: ثلاث أرباع الكأس سكر

7:علبة زبادي

الطبقة الثالثة

فنجال توت مركز +3 فناجيل ماء (فنجال قهوة عربية )

كيس كريم كرمل

الطريقة :

1_ نقوم بإذابة الزبدة على النار ويتم طحن البسكويت وتخلط وتفرد
في الصينية كطبقة أولى

2_ يخلط الحليب + السكر +الزبادي خلطاً جيداً بالملعقة ثم تضاف في الصينية
على الطبقة الأولى

3_ توضع في الفرن من تحت ومن فوق لفترة بسيطة حتى تتماسك الخلطة فقط
(تبقى الخلطة بيضاء متماسكة ) .. (كما في الصورة) ..


4_ نضع فنجال توت مركز +3 فناجيل ماء في قدر على النار ثم نفرغ عليها كيس
الكريمة ونحركها باستمرار حتى تغلي

5_تصب بطريقة غير مباشرة على الحلى بحيث يكون الصب على ملعقة ويتم التوزيع
حتى تكون طبقة أخيرة


6_توضع في الفريزرلمدة حتى تتماسك الطبقة العلوية
(كما في الصورة)

بعد ذلك يتم تقطيعها بواسطة قطاعه على شكل قلب
وتقديمها بالشكل التالي


هناك 4 تعليقات:

  1. الوصفة رائعة عملتها في عيد ميلاد ابنتي و الكل سؤلوني عن الوصفة

    ردحذف
  2. مررررررره رووووووعة

    ردحذف
  3. حللوووووووه هذا الحلا الوحيد الي اضبطه

    ردحذف
  4. تقصدوا بالتوت المركز اكياس الجيلى ؟
    انا حاسة انه الجيلى

    ردحذف

Welcome


بالله عليكم تدعو لأمى ربنا يشفيها ويخليها لينا أمين يارب العالمين


الدعاء أمانه فى رقابتكم ليوم الدين

المصحف الفلاشى

بالله عليكم تدعوله

ادعو معي لابي فهو الان يسأل

اللهم اغفر له وارحمه، وعافه، واعف عنه، وأكرم نُزُله، ووسع مُدخلهُ، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارًا خيرًا من داره، وأهلًا خيرًا من أهله وزوجًا خيرًا من زوجه، وأدخله الجنة، وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار.

اللهم اغفر لحينا و ميتنا، وشاهدنا و غائبنا، وصغيرنا و كبيرنا، و ذكرنا و أُنثانا، اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان، اللهم لا تحرمنا أجره ولا تضلنا بعده.

اللهم إن سيد بن علي في ذمتك، وحبل جوارك، فقه من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق. فاغفر له وارحمهُ إنك أنت الغفور الرحيم.

اللهم عبدك وابن عبدك وابن أمتك احتاج إلى رحمتك، وأنت غني عن عذابه، إن كان مُحسنًا فزده في حسناته، وإن كان مُسيئًا فتجاوز عنه.