الثلاثاء، 23 سبتمبر 2008

بودنغ التفاح و الزبيب...بالصور

المقادير

تفاح مقطع مكعبات

زبيب

2 ملعقه كبيره شوفان (ممكن الاستغناء عنه)

2 كوب حليب

1/3 كوب نشا

2 ملعقه كبيره سكر

فانيلا

بيضه

1/2 ملعقه صغيره قرفه

1/4 ملعقه صغيره هيل

صوص تفاح

جوز هند و جوز للزينه


الطريقه

ضعي كوب و نصف من الحليب على النار حتى يسخن و لكن لا يغلي

اذيبي النشا في نصف كوب حليب و اضيفيه بالتدريج على الحليب الساخن مع التحريك المستمر حتى يثقل المزيج

اخفقي البيضه مع القرفه و الهيل و الفانيلا (اذا خفت من الزنخ اضيفي ملعقه صغيره من الخل)

اضيفي القليل من الحليب الساخن لمزيج البيض مع التحريك المستمر ثم صبي مزيج البيض على الحليب و حركي
في صينيه قابله لدخول الفرن ضعي التفاح و الزبيب و الشوفان
و صبي عليه مزيج الحليب


ادخليه الفرن في الرف الاوسط على حراره 180 لمده 20 دقيقه او حتى تخرج سكين تغرزينها في المنتصف نظيفه

دعيها تبرد و ضعي صوص التفاح على الوجه ثم زيني بجوز الهند و الجوز


صوص التفاح ممكن شراؤه جاهز او بامكانك عمله في البيت بتقشير تفاحتين و تقطيعهما و وضعهما على النار مع نصف كوب ماء و دعيها حتى يستوي التفاح تماما و اضربيه على الخلاط و الحلى عائد لزوقك و مدى حلاوة التفاح
و بامكانك ايضا الاستغناء عن صوص التفاح تماما و زياده السكر في الوصفه عوضا عنه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Welcome


بالله عليكم تدعو لأمى ربنا يشفيها ويخليها لينا أمين يارب العالمين


الدعاء أمانه فى رقابتكم ليوم الدين

المصحف الفلاشى

بالله عليكم تدعوله

ادعو معي لابي فهو الان يسأل

اللهم اغفر له وارحمه، وعافه، واعف عنه، وأكرم نُزُله، ووسع مُدخلهُ، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارًا خيرًا من داره، وأهلًا خيرًا من أهله وزوجًا خيرًا من زوجه، وأدخله الجنة، وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار.

اللهم اغفر لحينا و ميتنا، وشاهدنا و غائبنا، وصغيرنا و كبيرنا، و ذكرنا و أُنثانا، اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان، اللهم لا تحرمنا أجره ولا تضلنا بعده.

اللهم إن سيد بن علي في ذمتك، وحبل جوارك، فقه من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق. فاغفر له وارحمهُ إنك أنت الغفور الرحيم.

اللهم عبدك وابن عبدك وابن أمتك احتاج إلى رحمتك، وأنت غني عن عذابه، إن كان مُحسنًا فزده في حسناته، وإن كان مُسيئًا فتجاوز عنه.