الثلاثاء، 1 يوليو 2008

آلاترك صدور الديك الرومي..........بالصور

''المكونات''
3/4 كيلو صدور رومي عريضة ورقيقة

1/2 كيلو لحمة مفرومة معصجة

4 ملعقة كبيرة خل ملح بهارات ( فلفل ابيض - جنزبيل - بابريكا - جوزة الطيب - كبيبة صيني- قرنفل" مسمار " - بهارات لحمة )زيت زيتون



الطريقة


يخلط الخل بقليل من الملح وربع معلقة صغيرة من كل بهارتنقع به صدور الديك الرومي لمدة ثلث ساعة

تؤخذ قطعة من الصدور

وتفرد علي قطاعة او رخامة او صينية يوضع عليها ملعقة او اثنين من اللحمة المعصجة


تلف الصدور بالعصاج وتغلق اما بالخيط مثل الروستو او بخله اسنان خشب


يوضع زيت الزيتون في طاسة او طبق من البيركس المعد للنار المباشرة وان لم يوجد فاستخدمي طاسة من التيفال


رصي ملفوف الصدور باللحمة في الطاسة بعد ان يتم تدفئة الزيت

لا تتسرعي في التقليب حتي لا تتفكك الأنسجة


اتركيها حتي تتحمر من كل الجوانب


رصيها بسرفيس وجمليها علي احرف الطبق بالببريكا

هناك 7 تعليقات:

  1. are you sure about that?


    berto xxx

    ردحذف
  2. Well done for this wonderful blog.

    ردحذف
  3. What a great moment of reading blogs.

    ردحذف
  4. Nice blog. Thats all.

    ردحذف
  5. All I can say is nothing because your blog is not interesting to read.

    ردحذف
  6. This is a nice blog. I like it!

    ردحذف
  7. Thanks. Im Inspired again.

    ردحذف

Welcome


بالله عليكم تدعو لأمى ربنا يشفيها ويخليها لينا أمين يارب العالمين


الدعاء أمانه فى رقابتكم ليوم الدين

المصحف الفلاشى

بالله عليكم تدعوله

ادعو معي لابي فهو الان يسأل

اللهم اغفر له وارحمه، وعافه، واعف عنه، وأكرم نُزُله، ووسع مُدخلهُ، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارًا خيرًا من داره، وأهلًا خيرًا من أهله وزوجًا خيرًا من زوجه، وأدخله الجنة، وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار.

اللهم اغفر لحينا و ميتنا، وشاهدنا و غائبنا، وصغيرنا و كبيرنا، و ذكرنا و أُنثانا، اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان، اللهم لا تحرمنا أجره ولا تضلنا بعده.

اللهم إن سيد بن علي في ذمتك، وحبل جوارك، فقه من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق. فاغفر له وارحمهُ إنك أنت الغفور الرحيم.

اللهم عبدك وابن عبدك وابن أمتك احتاج إلى رحمتك، وأنت غني عن عذابه، إن كان مُحسنًا فزده في حسناته، وإن كان مُسيئًا فتجاوز عنه.