الاثنين، 15 يونيو 2009

فائدة أكل التمر على الريق




أثبتت دراسة سعودية متخصصة أن التمر يحتوي على أحماض أمينية وسكريات وفيتامينات ومعادن متنوعة هامة للحفاظ على التوازن الطبيعي عند الكبار والصغار.


فقط أكدت الدراسة أن التمر غني بعنصر (البورون) الذي يؤثر على الهرمون الذكري والأنثوي معاً, وأن كان تأثيره على هرمون الذكورة أكبر, حيث إن تناول التمر يقلل الإصابة بالضعف الجنسي ويجعل الدافع العاطفي أقوى.
كما أشارت الدراسة الى أن عنصر (البورون) يزود الجسم بالطاقة ويمده بالنضارة والحيوية.


وأكدت نتائج الدراسة أن التمر يقوي الكبد ويزيد من القوة الجنسية ,لأنه من أكثر النباتات تغذية للبدن لما يحويه من العناصر المعدنية..

كالفسفور والكالسيوم والحديد والماغنيسيوم والصوديوم والكبريت والكلور, كما أنه يحتوي أيضاً على فيتامينات "أ- ب1 – ب2 –د".. فضلا عن السكريات السهلة البسيطة في تركيبها.


واوضح الباحثون أن أكل التمر على الريق:

- يقتل الدود.

- ويقوي العضلات والأعصاب.

- ويؤخر الشخوخة.

- ويحارب الاضطراب العصبي.

- وينشط الغدة الدرقية.

- ويلين الأوعية الدموية.

- ويرطب الأمعاء ويحفظها من الضعف والالتهابات.

- ويكافح الدوخة والتراخي والكسل.

- ويدر البول وينظف الكبد ويغسل الكلي.

هذا, وقد أشار البحث الى أن منقوع التمر يفيد ضد السعال والتهاب القصبات الهوائية, وأليافه تكافح الإمساك, وأملاحه تعدل حموضة الدم التي تسبب حصى الكلى والمرارة والنقرس والبواسير وارتفاع ضغط الدم.

هناك تعليق واحد:

Welcome


بالله عليكم تدعو لأمى ربنا يشفيها ويخليها لينا أمين يارب العالمين


الدعاء أمانه فى رقابتكم ليوم الدين

المصحف الفلاشى

بالله عليكم تدعوله

ادعو معي لابي فهو الان يسأل

اللهم اغفر له وارحمه، وعافه، واعف عنه، وأكرم نُزُله، ووسع مُدخلهُ، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارًا خيرًا من داره، وأهلًا خيرًا من أهله وزوجًا خيرًا من زوجه، وأدخله الجنة، وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار.

اللهم اغفر لحينا و ميتنا، وشاهدنا و غائبنا، وصغيرنا و كبيرنا، و ذكرنا و أُنثانا، اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان، اللهم لا تحرمنا أجره ولا تضلنا بعده.

اللهم إن سيد بن علي في ذمتك، وحبل جوارك، فقه من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق. فاغفر له وارحمهُ إنك أنت الغفور الرحيم.

اللهم عبدك وابن عبدك وابن أمتك احتاج إلى رحمتك، وأنت غني عن عذابه، إن كان مُحسنًا فزده في حسناته، وإن كان مُسيئًا فتجاوز عنه.