الخميس، 18 يونيو 2009

كيكة الكاكاو ... بالصور




العجينة :

175 غرام زبدة ( يعادل سبع ملاعق أكل )

175 غرام سكر

4 بيضات

200 غرام طحين

ملعقتان صغيرتان بكنغ باودر

ملعقة أكل كاكاو

50 غرام شوكلاتة خام ( القابلة للتذويب )


الحشو :


500 مل كريمة للخفق

200 غرام شوكلاتة خام ( قابلة للتذويب )

ملعقتان صغيرتان زبدة


الطريقة :

نأتي بالزبدة والسكر


نخفقهما خفقاً جيداً حتّى التجانس كما هو موضح هنا



ثمّ نضع البيض ونخفقه جيداً



نخلط الطحين والبكنغ باودر والكاكاو ونضيفهم إلى المكونات السابقة



في هذه الأثناء نكون قد ذوبنا الشوكلاتة ، فنضيفها إلى المكونات السابقة ،



و نخبز العجينة في فرن مسّخن مسبقاً بحرارة 180 درجة مئوية لمدة 40 دقيقة تقريباً


غير أنّه تتغير المدة والحرارة من فرن لآخر ويجب مراعاة عدم خبز الكيكة لمدة طويلة حتى لا تجف ،



وبعد نضوج الكيكة نقسمّها إلى ثلاثة أقسام ولغير المحترفة في التقسيم تكتفي بشطرها لقسمان فقط .



الحشو :


نبدأ الآن بتذويب ال 200 غرام شكولاتة ،



وعندما تشارف على الذوبان النهائي نضيف الزبدة ،


أثناء إذابة الشوكلاتة نبدأ بخفق الكريما ،



عندما تتماسك جيداً نضيف مزيج الشوكلاتة والزبدة تدريجياً مع مراعاة عدم السخونة التامة للشوكلاتة ،


ثم نخفق الكريما المخفوقة مع مزيج الشوكلاتة ،



نحشي الكيكة بكريمة الشوكلاتة ونغلفه بها ولكِ حرية التزيين


هناك تعليق واحد:

Welcome


بالله عليكم تدعو لأمى ربنا يشفيها ويخليها لينا أمين يارب العالمين


الدعاء أمانه فى رقابتكم ليوم الدين

المصحف الفلاشى

بالله عليكم تدعوله

ادعو معي لابي فهو الان يسأل

اللهم اغفر له وارحمه، وعافه، واعف عنه، وأكرم نُزُله، ووسع مُدخلهُ، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارًا خيرًا من داره، وأهلًا خيرًا من أهله وزوجًا خيرًا من زوجه، وأدخله الجنة، وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار.

اللهم اغفر لحينا و ميتنا، وشاهدنا و غائبنا، وصغيرنا و كبيرنا، و ذكرنا و أُنثانا، اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان، اللهم لا تحرمنا أجره ولا تضلنا بعده.

اللهم إن سيد بن علي في ذمتك، وحبل جوارك، فقه من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق. فاغفر له وارحمهُ إنك أنت الغفور الرحيم.

اللهم عبدك وابن عبدك وابن أمتك احتاج إلى رحمتك، وأنت غني عن عذابه، إن كان مُحسنًا فزده في حسناته، وإن كان مُسيئًا فتجاوز عنه.