الخميس، 11 يونيو 2009

فوائد وأسرار قشور الليمون!



قبل أن تتخلصي من قشور الليمون بعد استخلاص عصيرها اللذيذ المفيد.. تمهلي عزيزتي.. واحتفظي بها لتستفيدي منها العديد من الفوائد.

فبإمكانك الآن.. بعد الاطلاع على بعض الفوائد والأسرارللقشرة العجيبة.. أن تؤخري التخلص منها بعد الاستفادة منها في إزالة بقع.. وتحسين روائح.. وعلاج بعض المشكلات التي تواجهك.
ومن هذه الأسرار والفوائد لقشور الليمون:

* إزالة الروائح غير المستحسنة:

- ازالة رائحة "الزفورة" من السمك و الدجاج.. بدعك اليدين بعد تناول الطعام.

- إزالة روائح البصل والثوم بعد الطبخ.. بفرك اليدين بهما.

- وكذلك إزالة رائحة العرق تحت الإبطين بالمسح بها مع الجلسرين.

* التنظيف وإزالة البقع:

- وسيلة جيدة لتنظيف عيون البوتجاز وتلميعها.

- ووسيلة جيدة كذلك في التخلص من بقايا الزيوت في قدور القلي ونحوها.

- ويمكن إضافتها مع صابون الأطباق للمزيد من الاعتناء بنظافة الأواني .

- كما تفرك بها البقع الصعبة من الملابس وغيرها.

* فوائد أخرى متنوعة:

- يفرك الوجه للتخلص مما يعلق به من دهون وغبار.

- وتفرك بها الأماكن الداكنة في الجسم مثل الكوع والركبة.

- كما تفرك بها فروة الشعر الدهني للتخلص من الدهون.

- أما الأسنان فتعتبر قشرة الليمون مبيضاً لها؛ بفركها بها كذلك.

والآن عزيزتي.. هل رأيت كم من الفوائد قد تخسرينها إذا سارعت بالتخلص من قشرة الليمون العجيبة؟!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Welcome


بالله عليكم تدعو لأمى ربنا يشفيها ويخليها لينا أمين يارب العالمين


الدعاء أمانه فى رقابتكم ليوم الدين

المصحف الفلاشى

بالله عليكم تدعوله

ادعو معي لابي فهو الان يسأل

اللهم اغفر له وارحمه، وعافه، واعف عنه، وأكرم نُزُله، ووسع مُدخلهُ، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارًا خيرًا من داره، وأهلًا خيرًا من أهله وزوجًا خيرًا من زوجه، وأدخله الجنة، وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار.

اللهم اغفر لحينا و ميتنا، وشاهدنا و غائبنا، وصغيرنا و كبيرنا، و ذكرنا و أُنثانا، اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان، اللهم لا تحرمنا أجره ولا تضلنا بعده.

اللهم إن سيد بن علي في ذمتك، وحبل جوارك، فقه من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق. فاغفر له وارحمهُ إنك أنت الغفور الرحيم.

اللهم عبدك وابن عبدك وابن أمتك احتاج إلى رحمتك، وأنت غني عن عذابه، إن كان مُحسنًا فزده في حسناته، وإن كان مُسيئًا فتجاوز عنه.