الأربعاء، 20 مايو 2009

سلطة الزعتر ... بالصور





المقادير:


(حمص حب , طماطم مقطع , خس مقطع , خيار مقشر ومقطع )


(حبوب الذرة , خيار مقطع , جزر مقطع , فلفل رومي مقطع , فاصولياء حمراء )


(عصير ليمون , سمّاق , زعتر , زيت زيتون طبيعي )


(زبادي , خبز مقطع لمكعبات , طحينة )


الطريــــــــقة :


نقوم بخلط المكونات في إناء بالترتيب التالي :


الحمص و الطماطم والخس والخيار المقشر وحبوب الذرة والخيار المقطع والجزر والفلفل الرومي الفاصولياء الحمراء ثم نصب عليها الكمية المرغوبة من زيت الزيتون وأيضاًعصير الليمون كذلك نضيف القليل من السماق على جميع المحتويات ونقوم بالتقليب حتى تتداخل في بعضها.

بعد ذلك نقوم بتجهيز خليط الزبادي والطحينة ونقوم بتحريكه وخفقه حتى يصبح غليظاً كما في الصورة الأخيرة ونتركه جانباً.



نقوم بعدها بصب زيت الزيتون في المقلاة ثم نكب قطع الخبز عليه ونحركها قليلاً نضيف بعد ذلك الزعتر ونستمر في التحريك قليلاً حتى تتشبع مكعبات الخبز من زيت الزيتون وتتغطى بالزعتر.



في إناء التقديم نسكب محتويات السلطة السابقة ثم نبدأ في إضافة مكعبات الخبز بالزعتر وزيت الزيتون بشكل متساوي من المنتصف.



بعد ذلك نسكب خليط الزبادي بالطحينة على الوجه بشكل دائري وسريع نرش عليها المقدار المناسب من السماق حتى تصبح كما ترون .

وتقدم مباشرة أو تترك في الثلاجة وتقدم باردة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Welcome


بالله عليكم تدعو لأمى ربنا يشفيها ويخليها لينا أمين يارب العالمين


الدعاء أمانه فى رقابتكم ليوم الدين

المصحف الفلاشى

بالله عليكم تدعوله

ادعو معي لابي فهو الان يسأل

اللهم اغفر له وارحمه، وعافه، واعف عنه، وأكرم نُزُله، ووسع مُدخلهُ، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارًا خيرًا من داره، وأهلًا خيرًا من أهله وزوجًا خيرًا من زوجه، وأدخله الجنة، وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار.

اللهم اغفر لحينا و ميتنا، وشاهدنا و غائبنا، وصغيرنا و كبيرنا، و ذكرنا و أُنثانا، اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان، اللهم لا تحرمنا أجره ولا تضلنا بعده.

اللهم إن سيد بن علي في ذمتك، وحبل جوارك، فقه من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق. فاغفر له وارحمهُ إنك أنت الغفور الرحيم.

اللهم عبدك وابن عبدك وابن أمتك احتاج إلى رحمتك، وأنت غني عن عذابه، إن كان مُحسنًا فزده في حسناته، وإن كان مُسيئًا فتجاوز عنه.