الاثنين، 30 مارس 2009

شيز كيك التوفي ... بالصور




المقادير والطريقة:


طبقة (1) :


2و1/2 علبة بسكوت شاهي أولكر ( حجم كبير ) - اصبع زبدة - 2ملعقة قشطة

تعجن المقادير مع بعض وترص في قعر الصينية وجوانبها


طبقة (2) :


3بيض - علبة كيري ( 6حبات ) - 3ملعقة طعام جبن سائل - 1قشطة - 3/4 حليب محلى

تخلط المقادير السابقة في الخلاط وتصب في الصينية على طبقة البسكوت


نضع الصينية في صينية اخرى اكبر منها حتى مايحترق البسكوت وتدخل فرن حااامي مُسبقاً على درجة حرارة


فوق المتوسطة لمدة 45دقيقة حتى تجمد الخلطة وهنا بعد الفرن


طبقة (3) :



التوفي اللذيذ فنجال سكر يحمر على النار مع شوووية ماء ولما يتحمر السكر

نضيف له وبسرررعه 2 ملعقة طعام جبن سائل وباقي الحليب المحلى المتبقي من الطبقة (2)

بعد ماتبرد الصينية او عند التقديم نوزع التوفي على الوجه ممكن نغطي الوجه كامل او يوضع

بشكل خطوط عشوائية



هنا قطعته قبل مايبرد


هناك 4 تعليقات:

  1. ممكن بدل التوفي نحط سيرب ع شوكولا ممكن يكون اخف واطيب

    ردحذف
  2. عجبتني الطريقه جدا جدا واقتصاديه بدون فلادلفيا ولا كيري
    والتوفي طريقته عجبتني بدون زبده ولا قشطه
    الصراحه طريقتج عجبتني
    راح اجربها اليوم

    ردحذف
  3. الطريقة وااايد حلوه وسهلة
    تسلم أيدج
    والله يعطيج الطحة والعافية


    مع تحيات همسة حنين

    ردحذف
  4. روعة الله يبارك فيك

    ردحذف

Welcome


بالله عليكم تدعو لأمى ربنا يشفيها ويخليها لينا أمين يارب العالمين


الدعاء أمانه فى رقابتكم ليوم الدين

المصحف الفلاشى

بالله عليكم تدعوله

ادعو معي لابي فهو الان يسأل

اللهم اغفر له وارحمه، وعافه، واعف عنه، وأكرم نُزُله، ووسع مُدخلهُ، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارًا خيرًا من داره، وأهلًا خيرًا من أهله وزوجًا خيرًا من زوجه، وأدخله الجنة، وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار.

اللهم اغفر لحينا و ميتنا، وشاهدنا و غائبنا، وصغيرنا و كبيرنا، و ذكرنا و أُنثانا، اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان، اللهم لا تحرمنا أجره ولا تضلنا بعده.

اللهم إن سيد بن علي في ذمتك، وحبل جوارك، فقه من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق. فاغفر له وارحمهُ إنك أنت الغفور الرحيم.

اللهم عبدك وابن عبدك وابن أمتك احتاج إلى رحمتك، وأنت غني عن عذابه، إن كان مُحسنًا فزده في حسناته، وإن كان مُسيئًا فتجاوز عنه.