الخميس، 27 نوفمبر 2008

اللزانيا المكسيكيه... بالصور

المقادير :
لازانيا
علبة جبنة
كوب موزاريلا
بقدونس
برش جوز الطيب
بيضة
نصف كيلو لحم من غير عظم
بصلة مفروم
جزرة
2 سن ثوم
1 فلفل احمر حار ( اختياري)
ربع كيلو مشروم
3 ملاعق دقيق
3 ملاعق زبدة
نصف كوب روب
1 افوكادو
ملح وبهار
ثلث كوب حليب بودرة
الطريقه :
في قدر نضع البصل الجزر مكعبات الثوم الدجاج و4 اكواب ماء ونضعهم فوق النار لمدة 20 دقيقة نصفي الكل من الماء .
نضع اللازانيا في الماء تتسلق مع شوي ملح ثم نصفيها
نمزج الجبنه والبقدونس وجوز الطيب واليبضة مع بعض.
نشوي الماشروم في شوي زيت .
في خلاط الخضار نطحن الدجاج واماشروم والخضار ونطحنهم .
ونضيف خليط الجبنه السابق
في مقلاة نمزج الزبدة والدقيق فوق النارنضيف البهار والملح نذيب الحليب في ثلثي كوب ماءنضيفه على خليط الزبدة ونضعه فوق النار مع التحريبك حتى يتشرب كل السائل نضيف الروب .

نمزج جيدا نيشلها من فوق النار نضيف الملح والبهار حسب الذوق .نسخن الفرننحتفظ بكوب من الصلصة .

ندهن قالب الفرن بطبقة من الصلصة .
نحشي الازانيا بجشوة الدجاج .

ونضعها في القالب .

نصب عليها الصلصة والموزاريلا مبشورة .وندخلها الفرن



ولتحضير الصلصه :


نمزج كوب الصلصة التي احتفضنا بها مع لب الافوكادو في الخلاط لما تستوي اللازانيا



نقدمها مع ملعقة صلصة الافوكادو الساخنة ونزينها بالفلفل الاحمر


الشكل النهائي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Welcome


بالله عليكم تدعو لأمى ربنا يشفيها ويخليها لينا أمين يارب العالمين


الدعاء أمانه فى رقابتكم ليوم الدين

المصحف الفلاشى

بالله عليكم تدعوله

ادعو معي لابي فهو الان يسأل

اللهم اغفر له وارحمه، وعافه، واعف عنه، وأكرم نُزُله، ووسع مُدخلهُ، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارًا خيرًا من داره، وأهلًا خيرًا من أهله وزوجًا خيرًا من زوجه، وأدخله الجنة، وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار.

اللهم اغفر لحينا و ميتنا، وشاهدنا و غائبنا، وصغيرنا و كبيرنا، و ذكرنا و أُنثانا، اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان، اللهم لا تحرمنا أجره ولا تضلنا بعده.

اللهم إن سيد بن علي في ذمتك، وحبل جوارك، فقه من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق. فاغفر له وارحمهُ إنك أنت الغفور الرحيم.

اللهم عبدك وابن عبدك وابن أمتك احتاج إلى رحمتك، وأنت غني عن عذابه، إن كان مُحسنًا فزده في حسناته، وإن كان مُسيئًا فتجاوز عنه.