الاثنين، 16 يونيو 2008

الملوى المغربى بالكفته..بالصور




العجين

نصف كيلو دقيق + كوب صغير زبدة مذابة + ملح + نصف ملعقة خميرة فورية +ملعقة بكن باودر + حليب دافئ حسب الخليط..سمسم وحبة البركة للتزيين..الحشوة 500 غرام كفتة + كوبين خضارمشكلة مجمدة+ فلفلة + بصلة مفرومة+ ثومملعقتين صلصة طماطم + بهار وملح + بقدونس



الطريقة



نمزج المقادير الاولى ونقوم بعجنها جيدا للحصول على عجينة لينة ومطاطيةنذهنهابالزبدة ونصنع منها كويرات صغيرة ونتركها جانبا في دافئ ..في هدا الوقت نحضر الحشوة نضع البصل في الزيت الو ان يذبل .....نضيف الثوم .....الفلفل .الكفتة نحرك جيدانضيف الخضار والبهار والملح والصلصةوشوية ماء ...نترك الكل يستوي الى انيتبخر كل الماء.......واترككم مع باقي الخطوات بالصور







ندهنها جيدا بالزبدة قبل ادخالها الفرن




هناك 5 تعليقات:

  1. I agree with you about these. Well someday Ill create a blog to compete you! lolz.

    ردحذف
  2. Interesting topics could give you more visitors to your site. So Keep up the good work.

    ردحذف
  3. Your blog is very creative, when people read this it widens our imaginations.

    ردحذف
  4. If im in the situation of the owner of this blog. I dont know how to post this kind of topic. he has a nice idea.

    ردحذف
  5. This is a nice blog. I like it!

    ردحذف

Welcome


بالله عليكم تدعو لأمى ربنا يشفيها ويخليها لينا أمين يارب العالمين


الدعاء أمانه فى رقابتكم ليوم الدين

المصحف الفلاشى

بالله عليكم تدعوله

ادعو معي لابي فهو الان يسأل

اللهم اغفر له وارحمه، وعافه، واعف عنه، وأكرم نُزُله، ووسع مُدخلهُ، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارًا خيرًا من داره، وأهلًا خيرًا من أهله وزوجًا خيرًا من زوجه، وأدخله الجنة، وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار.

اللهم اغفر لحينا و ميتنا، وشاهدنا و غائبنا، وصغيرنا و كبيرنا، و ذكرنا و أُنثانا، اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان، اللهم لا تحرمنا أجره ولا تضلنا بعده.

اللهم إن سيد بن علي في ذمتك، وحبل جوارك، فقه من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق. فاغفر له وارحمهُ إنك أنت الغفور الرحيم.

اللهم عبدك وابن عبدك وابن أمتك احتاج إلى رحمتك، وأنت غني عن عذابه، إن كان مُحسنًا فزده في حسناته، وإن كان مُسيئًا فتجاوز عنه.