الأحد، 3 مايو 2009

حلوى بالكاكاو و الكريمة ... بالصور



مقادير العجينة :


500 غ زبدة

250 غ سكر ناعم

250 غ كاكاو

1 كيس بيكنغ باودر

طحين

مقادير الكريمة :


2 كأس سكر عادي , 1 كأس ماء هذه لتحضير الشيرة

125 غ زبدة

للتزين:

شوكالاطة سوداء

شوكالاطة بيضاء

تحضير العجينة :


ضعي في وعاء الزبدة الطرية مع السكر و اخلطي جيدا باستعمال الخلاط الكهربائي ثم أضيفي الكاكاو و البينغ باودر و استمري في الخلط

أوقفي التخليط و أضيفي الطحين تدريجيا حتى تحصلي على عجينة طرية

روشي القاليل من الطحين فوق الطاولة و باستعمال اداة دائرية الشكل قطرها 5 سم نقطعها الى دوائر كما في الشكل .

نرش في صينية القليل من الطحين و ضعيها في الفرن الى ان تستوي

بعد ما تستوي تاخذي قطعة من الحلوى و تضعي فوقها كمية من الكريمة ثم تضيفي لها القطعة الثانية من الحلوى للتلتصقا ببعضهما كما في الشكل الاتي


تزين بالشكولاطة السوداء على سطحها و بعد ما تجمد تزين بخطوط من الشوكولاطة البيضاء كما في الصورة
ملاحظة:
تسيح الشكولاطة في حمام مائي

تحضير الكريمة :

أولا تحضري الشيرة 2 كاس سكر + كاس ماء و تحطيهم على نار تسيبها تغلي غليتين وتطفي عليها و تسيبها تبرد.
الان في وعاء نخفق الزبدة الطرية بالخلاط الكهربائي و نبدأ نضيف له الشيرة الباردة تدريجيا و نستمر في الخفق حتى ننهي كامل الشيرة فنحصل على كريمة بيضاء اللون .

و أليكم أحبائي الشكل النهائي للحلوة

هناك تعليق واحد:

Welcome


بالله عليكم تدعو لأمى ربنا يشفيها ويخليها لينا أمين يارب العالمين


الدعاء أمانه فى رقابتكم ليوم الدين

المصحف الفلاشى

بالله عليكم تدعوله

ادعو معي لابي فهو الان يسأل

اللهم اغفر له وارحمه، وعافه، واعف عنه، وأكرم نُزُله، ووسع مُدخلهُ، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارًا خيرًا من داره، وأهلًا خيرًا من أهله وزوجًا خيرًا من زوجه، وأدخله الجنة، وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار.

اللهم اغفر لحينا و ميتنا، وشاهدنا و غائبنا، وصغيرنا و كبيرنا، و ذكرنا و أُنثانا، اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان، اللهم لا تحرمنا أجره ولا تضلنا بعده.

اللهم إن سيد بن علي في ذمتك، وحبل جوارك، فقه من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق. فاغفر له وارحمهُ إنك أنت الغفور الرحيم.

اللهم عبدك وابن عبدك وابن أمتك احتاج إلى رحمتك، وأنت غني عن عذابه، إن كان مُحسنًا فزده في حسناته، وإن كان مُسيئًا فتجاوز عنه.