الجمعة، 1 مايو 2009

المنسف الاردني ... بالصور


يعتبر المنسف أحد الرموز في المملكة الأردنيه .. حيث لا تقام مناسبة زواج او ضيافه إلاّ ويكون موجوداً على سفرة الطعام .. ( المنسف ) وعاء على هيئة صينية من نحاس أو المنيوم يبلغ قطره متر أو يزيد .. وهو إسم يطلق على الصينية والطعام نفسه .. يتصف المنسف ببساطة إعداده وهو يعد كثريد .. حيث يضاف اللحم والمرق فوق الخبز أو الرز .. والثريد من أشهر مآكل العرب ..



المقادير :

2 كيلو لحم خروف

4 كيو لبن -جميد او لبن عادي

1 كيلو رز

3 ارغفة من الخبز العربي

ماء للسلق

جوز - لوز - فستق -صنوبر - بقدونس للتزيين

ملح - بهارات - فلفل حار - كركم

سمنة

الطريقة :

يوضع اللبن في وعاء الطبخ ثم يوضع على النار حتى يغلي

ثم نضيف اللحم المسلوق على اللبن بعد الغليان ويحرك حتى الغليان ويترك على نار هادئة
وفي هذه الاثناء يجهز طبق الرز نضع ملعقتين من السمنة في الوعاء ثم تذوب على النار
نغسل الرز المنقوع ويتبل بالملح والفلفل والبهارات

ثم توضع الكمية في وعاء السمنة ونضيف عليها كمية كافية من ماء السلق التي تغطي كمية الرز
وتوضع على نار هادئة لمدة نصف ساعة

ثم نعد اغراض التريين نقوم بقلي لصنوبر والفستق والجوز واللوز ونفرم البقدونس ناعم نضع الخبز على صحن التقديم ونضع الرز فوقه ثم يوضع اللحم فوق الرز ويزين ثم يصب عليه من شراب البن

وهي صور للمنسف




هناك تعليقان (2):

Welcome


بالله عليكم تدعو لأمى ربنا يشفيها ويخليها لينا أمين يارب العالمين


الدعاء أمانه فى رقابتكم ليوم الدين

المصحف الفلاشى

بالله عليكم تدعوله

ادعو معي لابي فهو الان يسأل

اللهم اغفر له وارحمه، وعافه، واعف عنه، وأكرم نُزُله، ووسع مُدخلهُ، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارًا خيرًا من داره، وأهلًا خيرًا من أهله وزوجًا خيرًا من زوجه، وأدخله الجنة، وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار.

اللهم اغفر لحينا و ميتنا، وشاهدنا و غائبنا، وصغيرنا و كبيرنا، و ذكرنا و أُنثانا، اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان، اللهم لا تحرمنا أجره ولا تضلنا بعده.

اللهم إن سيد بن علي في ذمتك، وحبل جوارك، فقه من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق. فاغفر له وارحمهُ إنك أنت الغفور الرحيم.

اللهم عبدك وابن عبدك وابن أمتك احتاج إلى رحمتك، وأنت غني عن عذابه، إن كان مُحسنًا فزده في حسناته، وإن كان مُسيئًا فتجاوز عنه.