الأربعاء، 19 نوفمبر 2008

تمر ومكسرات .....بالصور

المقادير:
كأس دقيق
فنجان سكر مطحون
أصبع زبدة مسيحة على حرارة الغرفة ... يعني تطلعين الزبدة من الفريزر و تخلينها تذوب على راحتها مو على النار
الطريقة:
نخلط الدقيق والسكر معاًثم نضيف الزبدة عليهما
وتفرك بأطراف الأصابع إلى أن تختفي الزبدة في الدقيق ( العجينة لن تكون متماسكة بل ستكون على شكل فتات )



نحضر صينية القوالب الصغيرة





ثم نأخذ من العجينة ونضعها في قاع القالب ونرصها جيداً بإبهام اليد حتى تتماسك







ثم نأخذ مقدار آخر بأطراف الأصابع ونبدأ بتغطية جوانب القاع





مع مراعاة تجويف الوسط حتى لا تكون الجوانب سميكة


نحضر تمرة (يفضل معجون التمر) ونقطعها إلى قطع صغيرة جداً



ونضع في وسط كل قالب قطعة من التمر



ثم نضع في الخلاط الكهربائي :


كأس سكر بني + ثلاث بيضات + ذرة فانيليا


نخلط المقادير السابقة مع بعضها البعض ثم تصب في القوالب على قطع التمر ( تقريباً ملعقة طعام واحدة من الخليط على كل قالب لأنه سيرتفع بالطبخ )

ويزين الوجه باللوز المبشور, ثم تدخل صينية القوالب في الفرن إلى أن تحمر من الأسفل ثم من الأعلى وبعد أن تنضج تقلب في الحال
حرارة الفرن 300 درجة إلى 325 درجة (فهرنهايت)ولما تشوفينها تحمرت من فوق طلعيهاأو ان كانت تحتاج تحمير حمريها قليلاً .... انتبهي لأنها تحمر بسرعةالمقدار يعطي (24) قالب وتحتاجين إلى صينيتين من صواني القوالب الصغيرة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Welcome


بالله عليكم تدعو لأمى ربنا يشفيها ويخليها لينا أمين يارب العالمين


الدعاء أمانه فى رقابتكم ليوم الدين

المصحف الفلاشى

بالله عليكم تدعوله

ادعو معي لابي فهو الان يسأل

اللهم اغفر له وارحمه، وعافه، واعف عنه، وأكرم نُزُله، ووسع مُدخلهُ، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارًا خيرًا من داره، وأهلًا خيرًا من أهله وزوجًا خيرًا من زوجه، وأدخله الجنة، وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار.

اللهم اغفر لحينا و ميتنا، وشاهدنا و غائبنا، وصغيرنا و كبيرنا، و ذكرنا و أُنثانا، اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان، اللهم لا تحرمنا أجره ولا تضلنا بعده.

اللهم إن سيد بن علي في ذمتك، وحبل جوارك، فقه من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق. فاغفر له وارحمهُ إنك أنت الغفور الرحيم.

اللهم عبدك وابن عبدك وابن أمتك احتاج إلى رحمتك، وأنت غني عن عذابه، إن كان مُحسنًا فزده في حسناته، وإن كان مُسيئًا فتجاوز عنه.