الجمعة، 14 نوفمبر 2008

الـزلابيه الجــزائــريــه .........بالصور

المقادير
1 كوب طحين
1 كوب نشاء
1 و ربع كوب ماء
1 ملعقة كوب خميرة
و زيت للقلي
و طبعا شيرة غليظة ((ما يعادل 3 كوب سكر و 1 كوب ماء..و الا ستلين الزلابية ))
و نضيف ماء ورد و زعفران و هيل مطحون للشيرة
الطريقة
نخلط كل المواد ما عدا الشيرة طبعاو نتركها لترتاح
و تاخذ الخميرة مفعولها حوالي ساعة..مع التحريك المستمر كل ربع ساعة تقريبا لاخماد الخليط و كي لا يكون داخله فقاعات .



بعدها نصب الخليط ((او جزء منه)) في كيس حلواني ((الافضل استخدام علبة كتشب او مايونيز فارغة ذات رأس مدبب ..





بعد غسلها جيدا طبعا))و نصب من الخليط في زيت حار غزير ..على شكل زلابية







هناك 9 تعليقات:

  1. هايلة زلابية الجزائرية تحيا الجزائر وتحيا سطيف ولاعب وفاق سطيف ملال بن عمر عمور

    ردحذف
  2. ربي يحفضكم وصفة في منتهى الروعة نشكركم جزيل الشكر

    ردحذف
  3. شابة بصح خصها شوية زعفران ولا حاجة تزيد تحمر الزلابية راهي صفرا
    وحنا نحبوها حمرة ولا برتقالية
    شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

    ردحذف
    الردود
    1. من أنت حتى تقول أنها ماهي حمرا الزلابية تكون ماهي صفرا ماهي حمرا؟

      حذف
  4. ولله هاي زلابية مافي اطيب منه شكرا و تحياتي للجزائر

    ردحذف
  5. زلابية بلادي ولا أحلى

    ردحذف
  6. رووووووعة تسلم الأيادي .

    ردحذف
  7. هايلة زلابية الجزائر ولا أحلى

    ردحذف
  8. الزلابية نحبها وأريد تحضيرها

    ردحذف

Welcome


بالله عليكم تدعو لأمى ربنا يشفيها ويخليها لينا أمين يارب العالمين


الدعاء أمانه فى رقابتكم ليوم الدين

المصحف الفلاشى

بالله عليكم تدعوله

ادعو معي لابي فهو الان يسأل

اللهم اغفر له وارحمه، وعافه، واعف عنه، وأكرم نُزُله، ووسع مُدخلهُ، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارًا خيرًا من داره، وأهلًا خيرًا من أهله وزوجًا خيرًا من زوجه، وأدخله الجنة، وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار.

اللهم اغفر لحينا و ميتنا، وشاهدنا و غائبنا، وصغيرنا و كبيرنا، و ذكرنا و أُنثانا، اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان، اللهم لا تحرمنا أجره ولا تضلنا بعده.

اللهم إن سيد بن علي في ذمتك، وحبل جوارك، فقه من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق. فاغفر له وارحمهُ إنك أنت الغفور الرحيم.

اللهم عبدك وابن عبدك وابن أمتك احتاج إلى رحمتك، وأنت غني عن عذابه، إن كان مُحسنًا فزده في حسناته، وإن كان مُسيئًا فتجاوز عنه.