الاثنين، 17 نوفمبر 2008

الكيكه البارده بالقرفه.....بالصور

مقادير الكيكة :
كوب وربع دقيقكوب سكركوب حليب سائلربع كوب زيت بيضة + فانيلا + بيكنج باودر

مقادير حشوة القرفة :

ملعقة كاكاو بودرةملعقة نسكافيهملعقة سكر بنيملعقة قرفة ناعمة

الطبقة الاخيرة :

4حبات جبن كيري ( أنا وضعت 3 ملاعق كبيرة من جبنة فيلاديلفيا )علبة حليب نستله المحلى ( الحجم النونو )

للتزيين :

شوكولاته هيرشي السائلة + حبات فراولة طازجة إن توفرت

الطريقة :

تخلط مقادير الكيكة ويوضع ربع المقدار في قالب بايركس



تخرج من الفرن ولا تأخذ وقتاً كبيراً ( ربما خمس دقائق وانتبهي ألا تتركيها لتحترق )






ونرش ثلث مقدار حشوة القرفة

نصب فوقها الربع الثاني من الحشوة ، ثم نعيدها للفرن ونفتح عليها من الأعلى الآن حتى تنضجثم نخرجها ونضع الثلث الثاني من حشوة القرفة


وعلى هذا المنوال حتى تتكون لدينا 4 طبقات من الكيك + 3 طبقات من الحشوة


وطبعاً الطبقة الأخيرة من الكيك لن نضيف فوقها حشوة القرفة

وهذا شكلها بعد الانتهاء من عمل الطبقات



الآن نخفق الجبنة مع الحليب المركز حتى نحصل على كريما بقوام ثقيل
وندهن به وجه الكيكة


الآن ندخلها في الثلاجة مدة ساعتين حتى تبرد


ونخرجها بعد أن تتماسك ونقطعها لمربعات ونزين كل مربع ببعض الشوكولا السائلة من هيرشيوتقدم إلى جانبها قطع من الفراولة الطازجة


وهذي هي النتيجة


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Welcome


بالله عليكم تدعو لأمى ربنا يشفيها ويخليها لينا أمين يارب العالمين


الدعاء أمانه فى رقابتكم ليوم الدين

المصحف الفلاشى

بالله عليكم تدعوله

ادعو معي لابي فهو الان يسأل

اللهم اغفر له وارحمه، وعافه، واعف عنه، وأكرم نُزُله، ووسع مُدخلهُ، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارًا خيرًا من داره، وأهلًا خيرًا من أهله وزوجًا خيرًا من زوجه، وأدخله الجنة، وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار.

اللهم اغفر لحينا و ميتنا، وشاهدنا و غائبنا، وصغيرنا و كبيرنا، و ذكرنا و أُنثانا، اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان، اللهم لا تحرمنا أجره ولا تضلنا بعده.

اللهم إن سيد بن علي في ذمتك، وحبل جوارك، فقه من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق. فاغفر له وارحمهُ إنك أنت الغفور الرحيم.

اللهم عبدك وابن عبدك وابن أمتك احتاج إلى رحمتك، وأنت غني عن عذابه، إن كان مُحسنًا فزده في حسناته، وإن كان مُسيئًا فتجاوز عنه.